عملت في الأساس مهندسًا، ثم بدأت الكتابة هوايةً منذ عشر سنوات، تحولت بعد ذلك إلى مجال عمل أساسي بالنسبة لي. والآن أكتب في مجال التقنية والعلوم التي أحببتها منذ الصغر. حلمي الآن أن أُبسِّط المعلومات لجمهورنا العربي بقدر المستطاع، في محاولةٍ جاهدة لوضع بصمة، وترك أثر.
يناقش هذا المقال العلاقة الناشئة بين الذكاء الاصطناعي وصناعة النشر، وكيف يمكن للتكنولوجيا أن تحدث ثورة في طرق إنتاج المحتوى وتسويقه، والتحديات التي قد تواجهها الصناعة في المستقبل.